This site uses cookies.
Some of these cookies are essential to the operation of the site,
while others help to improve your experience by providing insights into how the site is being used.
For more information, please see the ProZ.com privacy policy.
Freelance translator and/or interpreter, Verified member
Data security
This person has a SecurePRO™ card. Because this person is not a ProZ.com Plus subscriber, to view his or her SecurePRO™ card you must be a ProZ.com Business member or Plus subscriber.
Affiliations
This person is not affiliated with any business or Blue Board record at ProZ.com.
Kein „Ende der Geschichte“. Die Welt ist auf der Suche. Auf der Suche nach einer neuen Ordnung, auf der Suche nach neuen Balancen. Gut möglich, dass am Ende dieser Suche Koordinaten- und Regelungssysteme entstehen, mit deren Hilfe die globalen Probleme lösbar erscheinen. Aber so weit sind wir noch nicht. Wer den deutschen Außenminister Frank-Walter Steinmeier in diesen Tagen zu den tief greifenden Wandlungsprozessen befragt, erhält einen Blick hinaus in die Welt, deren Entwicklung uns im Zeitalter der Globalisierung unmittelbar berührt. Es ist ein komplexes Szenario – über die im Entstehen begriffene multipolare Weltordnung, den Aufstieg der asiatischen Staaten, die Folgen des Klimawandels, die steigenden Energie- und Nahrungsmittelpreise, den internationalen Terrorismus, die Verbreitung von Atomtechnologie und den steinigen Weg Afghanistans zu selbst tragender Stabilität. „Das sind die Fragen, mit denen wir uns heute zu beschäftigen haben“, sagt Steinmeier im großen „Deutschland“-Interview (Seite 40). In einer Welt des rasanten Wandels setzt Deutschland auf Engagement, Dialog und Verantwortung. In unserem Schwerpunkt geht es um die vielen Facetten dieses Engagements Deutschlands als globaler Akteur – in Theorie und Praxis.
Wenn Verantwortung bedeutet, die Folgen für eigene oder fremde Handlungen zu tragen, dann müssen auch Unternehmen neue Antworten finden: CSR – Corporate Social Responsibility, verantwortliches unternehmerisches Handeln, heißt der neue Trend in der Wirtschaft. Auch deutsche Unternehmen setzen verstärkt auf nichtfinanzielle Faktoren wie Soziales, Ökologie und Good Governance. Wir stellen Firmen vor, die sich nicht als Weltverbesserer verstehen, aber eine Balance finden, zwischen herausragendem „Shareholder Value“ und überdurchschnittlichem Engagement bei Sozial- und Umweltleistungen (Seite 10).
Auf der Suche nach einer neuen Balance – zwischen Ökologie und Ökonomie – sind auch die „Lohas“. Das Kürzel steht für einen gesunden und nachhaltigen Lebensstil. Wer zu dieser Gruppe gehört, konsumiert mit Lust, aber immer ökologisch korrekt. Bis zu 15 Millionen Deutsche, schätzen Marktforscher, gelten mittlerweile als Lohas. Ganz nebenbei machen Lohas auch Politik – mit der Geldbörse, via Kaufentscheidung. Die Unternehmen hören die Signale.
Viel Spaß bei der Lektüre.
Peter Hintereder, Chefredakteur
Translation - Arabic
توازنات جديدة
لم ينته التاريخ بعد، فالعالم مازال يبحث. يبحث عن نظام جديد، عن توازنات جديدة. ربما يكون من الممكن أن يجد العالم في نهاية هذا البحث حلولا وأنظمة ومتغيرات جديدة، يمكنه بمساعدتها حل المعضلات العالمية التي تواجهه. ولكننا لم نصل بعد إلى هذه النقطة. من يسأل هذه الأيام وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير عن التغيرات العميقة التي نعيشها، يتلقى أولا نظرة بعيدة نحو هذا العالم، الذي نلمس تطوره وتغيره في كل لحظة في عصر العولمة الذي نعيش. إنه سيناريو معقد، يأخذنا من نشوء نظام عالمي متعدد الأقطاب، إلى نهضة دول آسيا، وتبعات تغيرات المناخ، وارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، والإرهاب الدولي، وانتشار الطاقة النووية، وطريق أفغانستان الوعرة نحو الاعتماد على الذات في تحقيق الاستقرار. "هذه هي المسائل التي علينا مواجهتها اليوم" يقول شتاينماير في اللقاء المطول الخاص مع مجلة "دويتشلاند" (صفحة 40). في عالم التغيرات المتسارعة الذي نعيشه اليوم، تراهن ألمانيا على العمل الجاد والحوار وتحمل المسؤولية. يتناول موضوعنا الرئيسي الجهود الكثيرة التي تبذلها ألمانيا، نظريا وعمليا، باعتبارها أحد اللاعبين الأساسيين على مسرح المتغيرات العالمية.
عندما تعني المسؤولية تحمل تبعات التصرفات الذاتية أو تصرفات الغير، فإنه على الشركات أيضا تحمل المسؤولية: CSR المسؤولية الاجتماعية التكافلية، سلوك الشركات المسؤول، هي الموضة الجديدة في عالم الاقتصاد. والشركات الألمانية أيضا تزيد اهتمامها بالعوامل غير المالية، مثل الجوانب الاجتماعية والبيئية والإدارية. نستعرض شركات لا ترى في نفسها قديسا أو مصلحا اجتماعيا، ولكنها تسعى إلى تحقيق التوازن بين مصالح المساهمين وبين العمل الجاد في مجالات الخدمة الاجتماعية وحماية البيئة. (صفحة 10).
على طريق البحث عن التوازن الجديد بين البيئة والاقتصاد، يصادف المرء اليوم "لوهاس". الكلمة التي تختصر العبارة الإنكليزية لأسلوب الحياة الصحي المستديم. من ينتمي لهذه المجموعة، يستمتع بالاستهلاك. ولكن استهلاكه صحي وطبيعي دوما، وغير مضر بالبيئة. يقدر الباحثون في مجال السوق أن حوالي 15 مليون ألماني ينتمون لهذه المدرسة اليوم. وعلى هامش نشاطاتهم، يمارس أنصار لوهاس اليوم العمل السياسي أيضا، من خلال جيوبهم، عن طريق قراراتهم في الشراء أو عدم الشراء. والشركات تتلقف هذه الإشارات وتتجاوب معها.
نتمنى لكم المتعة في القراءة
بيتر هينتريدر
رئيس التحرير
Arabic to German: Interview
Source text - Arabic المقابلة مع معالي وزير الاقتصاد والصناعة في سلطنة عمان الأستاذ مقبول بن علي بن سلطان
1 ـ السوق: تشهد سلطنة عمان طفرة اقتصادية تجعلها من أهم الدول العربية جذبا للاستثمارات العربية والاجنبية ولقد أدى ذلك الى وضع اسمها على الخارطة العالمية للاستثمار ، فهل لنا أن نعرف من معاليكم أبعاد السياسة التي تعتمدها السلطنة في هذا الإتجاه ؟
ج ـ تشهد السلطنة حاليا زخما إستثماريا كبيرا نتيجة لإهتمام الحكومة الرشيدة في دعم القطاعات غير النفطية وتبني سياسات التنوع الاقتصادي لتنويع مصادر الدخل الأمر الذي أفرز كما هائلا من الإستثمارات الضخمة في قطاعات الإتصالات والطاقة والبتروكيماويات والأسمدة والألومنيوم إضافة الى مشاريع البنية التحتية والمشروعات السياحية.
كل ذلك يقدر بمليارات الدولارات تم إستثمارها في الإقتصاد العماني وخاصة في تلك المتعلقة بالمشاريع المعتمدة على الغاز والاخرى في قطاع العقارات والمشروعات السياحية. هذا وتبلغ الإستثمارات المقدرة للمشاريع التي ستقام في ولاية صحار بحوالى 10 مليار دولار.
وللحديث عن الإستثمارات في الخطة الخمسية الماضية (السادسة 2001 – 2005) فنجد إن الإستثمارات في الأعوام الأربعة الأولى للخطة (2001-2004) إنخفضت عن المستويات المخطط لها بنسب بلغت على التوالي (41,1%) (58,0) (46,6) (15,1) ويعزى ذلك إلى جملة عوامل من اهمها التأثيرات السلبية لأحداث 11 سبتمبر على المناخ الإستثماري في المنطقة، وطول فترة الترويج للمشاريع الصناعية المعتمدة على الغاز.
إلا أنه وبالرغم من ذلك إلا أن الاستثمارات اظهرت تحسنا ملحوظا في السنة الأخيرة من سنوات الخطة الخمسية السادسة حيث إرتفع حجم هذه الاستثمارات الى (561,9) مليون ريال عماني مسجلة بذلك زيادة عن المخطط له بما نسبته(17,8%). هذا واستمر الارتفاع في حجم الإستثمارات خلال ذلك العام بعد الشروع في تنفيذ العديد من المشاريع السياحية الجديدة كمشروع بر الجصة ومشروع الموج والمدينة الزرقاء وذلك لتحقيق الرؤية المخططة لعمان (2020) حيث من المتوقع خلالها أن يسهم قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي بما نسبته 5%.
ولتفعيل هذا الدور فإن الحكومة تهدف في خطتها الخمسية السابعة ( الحالية 2006- 2010) إلى رفع الإستثمارات الخاصة الى (5960,1) مليون ريال عماني مقارنة بالاستثمارات المستهدفة في الخطة الخمسية السادسة والمقدرة بنحو (3105,9) مليون ريال عماني أي بزيادة نسبتها (91,9%).
وكان من أهم الأسس التي تستند عليه الحكومة في زيادة حجم الاستثمارات :
1 ـ العمل على خلق بيئة جاذبة للاستثمار من خلال تعديل قوانين الاستثمار الأجنبي والأنظمة والقوانين الأخرى المرتبطة به وتفعيل دور المحطة الواحدة.
2 ـ الإسراع في إستكمال الدراسات المتعلقة بوضعية القطاع الخاص من حيث حجم
استثماراته وانتاجيته وقدرته التنافسية والمعوقات والتحديات التي تواجهه.
3 ـ زيادة سرعة إجراءات التحاكم والبت في القضايا المتعلقة بمزاولة الأعمال التجارية.
4 ـ تطوير القطاع المالي في السلطنة.
5 ـ تطوير خدمات تنمية الأعمال.
6 ـ تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
7 ـ العمل على إيجاد مركز لتأهيل وتطوير القدرات الإدارية والتنظيمية لرجال الأعمال
العمانيين.
8 ـ تعزيز القدرة التنافسية للمنتجات العمانية عن طريق تحسين الجودة وتخفيض التكلفة
وتطوير التعبئة والتغليف والترويج للسلع القابلة للتصدير.
9 ـ الإسراع في إستكمال البنى الاساسية اللازمة لقيام المشروعات الاستثمارية من شبكات
طرق ومياه وكهرباء وإتصالات وتحديث الموانئ وتأهيلها.
كل ما سبق ذكره يهدف الى زيادة حجم الاستثمارات في السلطنة بشكل كمي ونوعي، بما يضمن خلق فرص وظيفية جيدة وزيادة الدخل القومي من خلال زيادة الناتج المحلي الإجمالي ومضاعفة الفائض في الحسابات المالية وميزان المدفوعات بما يضمن الوصول الى إعادة هيكلة الاقتصاد العماني من خلال تقليل الاعتماد على النفط ومشتقاته وتنويع مصادر الدخل.
Translation - German 1- As-Suk: Das Sultanat Oman erlebt derzeit einen wirtschaftlichen Aufschwung, durch den das Sultanat hinsichtlich der Attraktivität für arabische und nichtarabische Investitionen zu einem der führenden Länder in der arabischen Welt wird. Somit wurde das Land auch international zu einem wichtigen Investitionsstandort. Welche Politik verfolgt das Sultanat in dieser Richtung?
Antwort: Aufgrund der staatlichen Unterstützung für die Wirtschaftssektoren, die nicht im Erdölbereich tätig sind, erlebt das Land gegenwärtig einen Investitionsschub. Das Land bemüht sich um eine Diversifizierung der Wirtschaft, um ein breiteres Spektrum an Einnahmequellen zu erreichen. Dies hat eine lebhafte Investitionstätigkeit in den Bereichen Kommunikation, Energie, Petrochemie, Düngemittel, Aluminium sowie Infrastruktur- und Tourismusprojekte ausgelöst.
Milliardenschwere Investitionen flossen in die omanische Wirtschaft, insbesondere in Projekte in den Bereichen Erdgas, Immobilien und Tourismus. Die erwarteten Investitionen in Projekte in der Provinz Sahar werden auf 10 Milliarden USD geschätzt.
Wenn wir den letzten Fünfjahresplan (6. Fünfjahresplan von 2001 bis 2005) betrachten, ist zu beobachten, dass die Investitionen in den ersten vier Planjahren hinter den Erwartungen zurückgeblieben sind (41,1%, 28,0%, 46,6% bzw. 15,1%). Die Gründe dafür sind vielfältig, zu den wichtigsten gehören die negativen Folgen der Ereignisse vom 11. September 2001 auf das Investitionsklima in der gesamten Region sowie die lange Anlaufphase für Investitionen in industrielle Gasprojekte.
Dennoch konnte im letzten Jahr des 6. Fünfjahresplans bei den Investitionen ein bemerkenswerter Anstieg auf 561,9 Millionen omanische Rial festgestellt werden. Dies entspricht einem Zuwachs von 17,8%. Dieser Investitionszuwachs setzte sich noch fort durch den Beginn mehrerer Tourismusprojekte wie Bar al-Gassa, Al-Moug und die Blaue Stadt. Damit kommen wir dem Ziel eines fünfprozentigen Anteils der Tourismusbranche am Bruttoinlandsprodukt des Oman für das Jahr 2020 ein gutes Stück näher.
Um diesen Anteil zu erreichen, setzt die omanische Regierung im gegenwärtigen siebten Fünfjahresplan (2006-2010) auf eine Steigerung der Privatinvestitionen auf 5 Milliarden 960,1 Millionen omanische Rial, was ein Wachstum von 91,9% im Vergleich zum sechsten Fünfjahresplan mit 3 Milliarden 105,9 Millionen omanischen Rial bedeutet.
Die wichtigsten Maßnahmen der Regierung zur Steigerung der Investitionsvolumina sind:
1. Schaffung eines günstigen Investitionsklimas durch Änderung der Gesetzgebung für ausländische Investitionen und anderer relevanter Vorschriften und Gesetze sowie durch die Umsetzung eines behördlichen One-Stop-Ansatzes bei Investitionsvorhaben.
2. Beschleunigte Untersuchung der Investitionsvolumina, Produktivität und Wettbewerbsfähigkeit des Privatsektors sowie der Hindernisse und Probleme, mit denen er zu kämpfen hat.
3. Beschleunigung gerichtlicher Verfahren und schnellere Urteilsfindung in Handelsstreitigkeiten.
4. Entwicklung des Finanzsektors im Sultanat
5. Ausbau von Wirtschaftsförderungsdienstleistungen.
6. Förderung von kleinen und mittelständischen Unternehmen
7. Gründung eines Bildungszentrums für Management und Organisation für omanische Geschäftsleute.
8. Steigerung der Wettbewerbsfähigkeit omanischer Erzeugnisse durch Qualitätsverbesserung, Kostensenkung, Optimierung von Verpackung und Abfüllung sowie durch Werbung für Exportprodukte.
9. Beschleunigter Bau von erforderlicher Infrastruktur für Investitionsvorhaben wie Straßen, Wasser- und Stromversorgung, Kommunikation und Modernisierung und besserer Ausstattung der Häfen.
All diese Maßnahmen dienen einer quantitativen und qualitativen Steigerung der Investitionen im Sultanat, was zur Schaffung neuer Arbeitsplätze sowie zu einem höheren Nationaleinkommen durch ein gesteigertes Bruttoinlandsprodukt und einen Handels- und Zahlungsbilanzüberschuss beiträgt. Dies führt zu einer Neustrukturierung der omanischen Wirtschaft sowie einer Diversifizierung der Einnahmenstruktur mit einem geringeren Gewicht des Erdöl- und Erdölproduktesektors.
More
Less
Experience
Years of experience: 30. Registered at ProZ.com: Jan 2002. Became a member: Jun 2006.
Arabic to German (Asociación Argentina de Traductores e Intérpretes, verified) German to Arabic (Asociación Argentina de Traductores e Intérpretes, verified)
Memberships
N/A
Software
Adobe Acrobat, Adobe Photoshop, FrameMaker, Frontpage, Indesign, Microsoft Excel, Microsoft Word, Pagemaker, Powerpoint, QuarkXPress, Trados Studio
- Name: Ahmad Maher Sandouk
- Sworn translator and interpreter (German > Arabic and Arabic > German)
- Over 15 years of translation/interpretation/proofreading experience in the following languages:
Arabic > German (Certified)
German > Arabic (Certified)
English > Arabic
- High Diploma in International Economic Relations from the University of Mannheim (Mannheim, Germany).
- Diploma in Economics from the University of Damascus (Damascus, Syria).
(Please refer to my CV/Resume for more detailed information)Work Experience:
- Professional teaching experience (Arabic and German) as foreign languages at the University of Mannheim (Germany), the University of Heilbronn, the Mannheim Evening Academy (Germany) and other schools.
(Please refer to my CV/Resume for more detailed information)Specialization:
- Specialized in the economic, cultural and political relations especially between the Arab world and Europe (Germany).
- Extensive experience as an economic consultant in the field of international relations.
- Experienced interpreter and translator in the fields of economics, politics, technology, religion, law and others.
Samples & References
- You can view samples of my work by clicking on the Portfolio tab above.
- References are available upon request.
Contact Information:
Please feel free to contact me regarding any questions or comments:
- Email: mahersandouk@yahoo.com
- Telephone, Fax and Mobile numbers are available in my CV/Resume.
This user has earned KudoZ points by helping other translators with PRO-level terms. Click point total(s) to see term translations provided.